حالياً أقضي إجازة عيد الأضحى في جزيرة موريشيوس مع صاحبي “إبراهيم” ، جميل أن تجد مكاناً هادئاً بمثل هدوء هذه الجزيرة ، صحيح بأنها لم تأسرني بشكل كبير لأني أراها لازالت بحاجة إلى مزيد من الوقت حتى تنافس سياحياً ، إلا أن أسلوب الفنادق الذي يقدم بنظام المنتجعات جعل هناك حميمية غير مسبوقة داخل الفندق ، بكل بساطة تشعر بأن الأمر مجرد ( كشتة) كما نقول بلهجتنا المحلية الدارجة ، حيث أن المنتجع ضخم والمسافة من مدخل الفندق إلى بوابته الرئيسية المغلقة دائماً ولا تفتح إلا لساكني المنتجع تصل إلى 500 م تقريباً حيث يشعرك بأنك مع ساكني الفندق لست سوى مجموعة من الأقارب والأصدقاء .
عندما أعود نهاية الاسبوع المقبل سأحاول بإذن الله رصد عدد من النقاط 🙂 .. دمتم بود .. بالمناسبة الصورة أعلاه من نافذة الغرفة .. والكاميرا كالعادة سارقها من هاني .. وان شاء الله لما أتزوج برضه يسلفني شقته .. ولو كان بيشتري بي إم ولا لكزس بتسلفها منه بعد .. ( مابقى إلا ثيابه بخخخخخخ ) – .
ذكرت في تدوينة سابقة بأن التغيّر الوحيد الذي لحظته على نفسي عقب تجاوز سن الخامسة…
ربما لا تعلم وأنت تقرأ أسطري هذه، بأني أمضيت هنا وسط هذه الصفحات الإلكترونية بالمدونة،…
مايجمعني بصوت عبدالكريم عبدالقادر مختلف عن أي فنان آخر، سنواتي الأولى في القيادة كانت سيارتي…
بعد فترة تقارب 10 أعوام من السكنى في wordpress.com ، أعود مغرماً إلى عالم المواقع…
من حسن حظي أني حضرت المونديالات الثلاث التي شارك فيها المنتخب 2006 - 2018…