خدمات الشركات .. فن
خلال اسبوع حاولت أرصد بعض ردود الفعل التي واجهتها من قبل بعض الشركات داخل مدينة الرياض سلباً أو إيجابياً .. اعتبروها جولة سريعة أرصد فيها بعضاً مما واجهته .. وأنتم الحكم :
* افتتح بالقرب من مكان عملي ناد رياضي (أبطال الجسم) ولاستغلال قربه مقارنة بالنادي الذي كنت مشتركاً فيه ذهبت إليه لأخذ فكرة مبدئية عن خدماته ومستواه ، دخلت الصالة الرئيسية فوجدت ثلاثة موظفين لا يرتدون زياً موحداً بل كان يرتدون ملابس رياضية مختلفة الألوان بل كان أحدهم يلف نفسه بـ (بمنشفة) كونه لازال خارجاً من المسبح ! ، أشكال موظفي الاستقبال لم تكن تحمل أي شعوراً بأن المكان راقي أو يقدم خدمات أعلى مستوى من البقية ، يكفي أن الموظف السوداني الذي استقبلني كان شعر دقنه مشابهاً لمن نراهم مسجونين في المسلسلات المصرية فلم يحلقها أو يشذبها .. ماعلينا ، سألت عن الأسعار فقدم لي (بروشور) دون إعطائي أي إيحاء بأنه مهتم فيني .. (بالعربي حسيت إني داخل اشتري خبز صامولي:) ) .. برضه ماعلينا ، طلبت منه أن يقدم لي جولة سريعة لا تتجاوز 5 دقائق على مرافق النادي حتى أكون على إطلاع .. فأجابني إجابة غير متوقعة بقوله ( شوف وراي صالة الحديد والمسبح هناكا) .. أي أنه ألمح لي بأن أتجول لوحدي .. شكرته وفضلت الخروج من منطلق (اللي هذا أوله ينعاف تاليه) ، تذكرت ناديي السابق (وقت اللياقة) – فرع حي الغدير – حيث مررت به قبل أن يفتتح رسمياً وحينها لم أكن مسجلاً في أي ناد .. دخلته من باب الاطلاع وإن شئتم الفضول أو (اللقافة) ، كان في الاستقبال نحو 4 موظفين يتردون زياً موحداً ..وحقيقة دون مجاملة جميعهم تسابقوا على الترحيب لحظة دخولي (حياك الله) .. سألت عن النادي وهل يوجد بروشورات مثلاً يمكن أن أطلع عليها حتى خرج أحدهم من طاولة الاستقبال وقال سوف آخذك في جولة كي تطلع مباشرة .. تجول بي في كل النادي وعرض لي كل صغيرة وكبيرة باسلوب سلس وبلا (إزعاج) أو كثرة كلام واستغرقت الجولة وقتاً تجاوز 15 دقيقة أجابني فيها على كل تساؤلاتي .. النتيجة سجلت 3 أشهر ثم جددتها لاحقاً حيث استمريت 6 أشهر .
* في مطعم (صب واي) بحي الملك فهد بالرياض اعتدت أن آخذ منه وجباتي السريعة خاصة (في غير أوقات الذروة) حيث يسهل لك الاختيار دون ازدحام يؤخرك في الصف ، دخلت مرة بعد المغرب وكنت وحيداً حينها ، وبينما كان العامل يجهز لي الطلب كانت هناك ذبابة تحوم فوقها في حين كان العامل منشغلاً ، مددت يدي لإبعادها وطلبت منه أن يبعدها بحكم قربه ، الذبابة لم تحط فوق الساندويتش وإنما كانت تجول فوقها فقط ، النتيجة : العامل الفلبيني اعتذر بشكل كبير اعتدت أن أراه من موظفي المطاعم خارج المملكة لكن لم أعتد أن أراه في الرياض ، وأخذ يبين لي أن المطعم نظيف وأن لديهم نظام لإبادة الحشرات و.. و.. وأن هذه الذبابة من المحتمل أنها دخلت من باب المطعم الخارجي رغم حرصهم على إغلاقه ثم ألغى الطلب تماماً رغم انتهائه وأعاد لي تجهيز طلب آخر ، النتيجة : العامل استطاع قلب نظرتي في المطعم من مطعم غير نظيف مليئ بالذباب إلى مطعم يعرف كيف يحترم زبائنه .
* منذ نحو 4 أيام وأخي سليمان يحذرني من انتهاء اشتراك الانترنت مع الخدمات المتكاملة ويطالبني بالتجديد في مقر الشركة لأنه كان منشغلاً بالاختبارات ولن يستطيع الخروج إلا صباح الخميس ، مقر الشركة بعيد عن البيت ولم يوفروا خدمة (سداد) بعد .. أي لابد من الحضور للتجديد ، لذلك رفضت فكرة الذهاب نظراً لازدحام المنطقة حيث سيستدعي الأمر مني أكثر من ساعة ، الشاهد أن أخي كان يردد أن الاشتراك سينتهي مساء الأربعاء لذلك من المتوقع أن تنقطع الانترنت عن البيت حتى يقوم بالتجديد صباح الخميس كما كان الحال مع شركتي سعودي نت و أول نت التي تقطع الخدمة في حال اكتمال 3 أشهر بالدقيقة حتى ولو كانت في منتصف الليل ، الشاهد أن مساء الأربعاء كانت الانترنت تعمل في المنزل دون انقطاع وسهرت وقتها حتى فجر الخميس 🙂 .. والانترنت كانت تعمل ، وعند خروجي للعمل صباحاً وجدت أن شقيقي الأكبر كان يتصفح الانترنت من جهازه المحمول أي أنها لم تنقطع بعد رغم انتهاء الاشتراك (أمس) ! .. النتيجة : أفكار بسيطة تجعلنا نحب هذه الشركة !
* في غضون 10 أيام تعرض اللاعبان ياسر القحطاني وسعد الحارثي لإصابات أبعدتهما عن المنتخب والنادي ، هما يملكان شعبية جماهيرية كبيرة لا تخفى على أحد ، الصحف ووسائل الاعلام المختلفة كانت تتابع آخر تطورات الإصابة وتنقل الأخبار والكشوفات الطبية للقراء أولاً بأول ، لكن ذلك النقل كان بلا إحساس أو مشاعر ، وكأن ياسر وسعد أجهزة كهربائية يعكفون على إصلاحها قبل المباريات .
وحدها شركة موبايلي تكفلت بإعلان نصف صفحة في كل الصحف السعودية (متوسط قيمة نصف صفحة ملون يتجاوز 20 ألف ريال) ، أعيد القول بأن شركة موبايلي هي الوحيدة التي قدمت إعلانا جميلاً بسيطاً خالياً من التكلف حمل صورة اللاعبين وبتعليق مختصر ( حمد لله على سلامتكم ) ، النتيجة : احترام القراء لفكرة موبايلي الانسانية الذكية وتقدير فريق التسويق المميز فيها .
* دائماً ما أتفاجأ بارتفاع فاتورتي الصادرة من شركة الاتصالات السعودية حينما أعود من سفر خارجي وكنت أعزو ذلك للتجوال الدولي والمكالمات المكلفة حتى فاجئني أحد أقربائي الموظف في الشركة بأن قال عليك في كل مرة تعود من السفر أن تقدم اعتراضاً على فاتورتك حتى يتم مراجعتها ، مصدر التعجب هو أن هذا الشخص يعمل في الشركة وكان يؤكد بأنه شخصيا يقوم بهذا الإجراء عقب كل سفرة ويكتشف مبالغ مهولة لدرجة أنه يقول بأن الاعتراض أصبح أمر اعتيادي .
بعد عودتي من دبي تفاجئت بأن الفاتورة أعلى من المتوقع لوجود مكالمات دولية ، دخلت الموقع لأقدم اعتراضاً كما نصحني قريبي ، كتبت بأني راجعت الفاتورة لأني أعتقد أن القيمة أعلى من كلفة مكالمتي الموجودة في الفاتورة ، في اليوم التالي وجدت الرد على رسالتي :عزيزي العميل بإمكانك استعراض تفاصيل اجور الشبكة في الصفحة الثانية من الفاتورة الالكترونية نشكر تواصلكم ، النتيجة : تذكرت الجملة التي تتردد بين الناس والتي تقول بأن شركة الاتصالات لو قدمت مليون ريال لعملائها فلن يحبوها أبدا .. ! .. (تبون الجد) .. كانت النتيجة (مشفرة)
السلام عليكم ،،اولا ابغى نصيحة منك كي اتعلم السهر ،فانا يطلق على في البيت الدجاجة لاني انام باكر بعد صلاة العشاء على طول ،……* انت تعودت على اسلوب النظام ولهذا السبب عندما جئت هذا النادي توقعت ان يكون مرحب بك ولكن للاسف النتيجة مخيبة للامآل ،لابأ س امر متوقع ،ثم يأ خي بارك الله فيه قالك رح تجول لحالك،،الاخ مشغول بليا قته مش فاضي حق الجولات…#الفلبيني بارك الله فبه ……الشركة جزاك الله خير اكيد راح تحبوها لانها ببساطة كريمة وبعدين تنسى مواعيد القطع ..اخيرا ارى ان الراقي في تعاملاته مع الاخرين يبقى راقي ان كان عامل مطعم او في نادي او صحفي او اي شيء لانه يتعامل مع الاخرين من باب احترمه لذاته وهذا ينعكس على احترمه للاخرين
كتبت رد ومسحته .. وحسيت إني ( قسوت ) عليك أستاذ أحمد .. وأنت لم ولن ( على قولة حسينوه ) تتحمل هذه القسوه كونك إنسان رومانسي وشاعري وتحب مشاهدة البحر وبغيت تخم التلفزيون وتحب راس ام كلثوم .. وآخرتها القهوه منكبه عليك 🙁
أتفق معك في الفكره الرئيسيه للموضوع .. واحد الأمثله ( اللذيذه )
أما باقي الأمثله .. فهي وبكل أمانه صحفيه ههههه مثل خشتك ( تكفى يابو ناصر تعال ولط الطفايه في خشته )
خصوصاً إعلان راعي الكشنه والعريكة وخويه
إرميييييييييييييي <<< شؤشؤ
أستاذ أحمد … تدّعي إنك طوّرت عزيّز وعطيته 7 من 10 ..
إذا ً .. أنا بدوري أعطيك على هذا الموضوع 5 من 10 وتخب
يايزيد ياشين اللي يبي يكتب بس لاجل الكتابة … يعني بربرة !!
بس مالك حق تمسح ردك – تراه ما غزا مع مهنا – الرجال مطورن عمره انه يحترم ويستقبل جميع الاراء فما يسر فيه الا مثل ردك هاللي مسحته!! لاعاد تعودها
اجل موبايلي قايلين لابو مشعل!!! حمدلله على سلامتك … والله يعرفون المواجيب !! مهوب شركة هالبدو عسى الله يفكنا منها!!
احمد … سافر الله يسهل عليك ولايحتاج تكتب لنا ثرثرة قبل لاتروح .. ترى ابشرك نقدر نعيش بليا موضوع جديد لك … وان كان مرة صكتنا روسنا رجعنا لمواضيعك عشان نتطور – الله من قل الشبب – !!
بنفقدك والله يا احمد
سلام يارجال
أنا معك في كلامك تعامل و أسلوب أي شركة او مكان هو أول انعكاس لك عن المكان …
فلذا يجب ان تكون الانطباعات الاولى جيدة …
@ ميسي :
النصيحة هو أن يبدأ دوامك الصباح عند العاشرة مثلي حينها أعطيك الضوء الأخضر للسهر 🙂 .. سعيد بتواصلك وإضافتك 🙂
@ يزيد :
هلابك أخوي أبو يزيد .. عادي ياخي دائما مانرحب بالرأي والرأي الآخر .. اعتبر نفسك في الخيمة وقل اللي في خاطرك والقسوة مافيها أي مشكلة يعني وش فوق (لطها في خشته هههههههههههههه :))
بعدين تقول الأمثلة مثل خشتك وتبي تقنعني انك ماقسيت .. ياقااااااااسي
بعدين انا ما اذكر اني قلت طورت عزيز .. أنا قلت انه هو تطور بصراحة وانا صادق .. أنا يمكن طورته بس انتهت مرحلة التطوير قبل الجهاز الجديد
إرميييييييييييييييييي الله يخس العدوووووووو
@ أبو ناصر :
ايه يالدرعاوي بربرة وانا اصلا مسوي المدونة عشان أبربر …
بس حلوة بنفقدك .. مسوي فيها أبو عدنان على غفلة في مسرحية على هامان يافرعون ( كان نحيس بخيس) .. لكنه وفي ههههههههه يعني تحش ثم تعدل
( كان كلب ابن 16 كلب .. لكنه كريم ههههههههههههههههههههه )
أقول ياهو بيصير مطامر غير طبيعي في اجازة الحج بين السدود والسيول .. تخبر عاد انا لما سافرت دبي كان البلد خير وفير .. والحين بسافر هالاسبوع وان شاء الله يجي الخير 😀
@ نقطة :
بلاشك الانطباع الأولي جيد .. ولكن أيضاً حتى الخدمة بشكل عام يجب أن تكون جيدة .. سعيد بتواصلك 🙂
من جد مو أي شخص يجيد فن التعامل مع العملاء ( و كسبه ) وَ تقديم الخدمة الأفضل .. إليك مثلاً مره كنت أنا و أخوي رايحين لـ إكسترا اللي في مجمع غرناطة ( على فكرة هذا الفرع ماش ما يعجبني أحس خدمتهم سيئة ) .. طبعاً أخذنا جولة في قسم اللابتوبات وَ ندور وَ ندور المهم في الأخير قررنا الإستعانة بأحد الموظفين .. كل ما يمر واحد نقول لوسمحت وَ يسحب علينا .. لو سمحت .. مافي أمل .. ( نشوف ناس لابسين قمصان زرقاء على وجودهم و عدمهم واحد ) .. تحرك أخوي و راح لموظف مسؤول أظن عن أجهزة الكونكت .. قاله أخوي مين المسؤول عن أجهزة الابتوب هنا ( قال الموظف : والله أنا مش مسؤول عنها ) .. قال أخوي طيب مين ؟ .. الموظف : و الله ماعرفش !! طبعاً لا يفوتك الأسلوب تقول ذابحين أبوه ( عاد انا قلت لأخوي و الله شكله متهاوش مع زوجته ع النفسية الشينه 🙂 ) .. المهم أخوي صار يتحلطم بينه و بين نفسه ( وش ذا المعاملة الزفت وش ذا الأسلوب ما أمدانا اللي يطب علينا ذاك الموظف أنت بسبيني أنت بشتمني _ وش الفرق بينهم ما أدري _ قال أخوي أنت أحد جاب طاريك يا أخي تعوذ من الشيطان ) .. في الأخير طلعنا من اكسترا وايدينا خالية مع اننا كنا جازمين ع المشترى .. هم الخسرانين
أحمد سؤال قبل لا أختم حديثي .. النقطة الأخيرة اللي تتكلم فيها عن الإتصالات ” ( تبون الجد ) كانت النتيجة ( مشفرة ) ” مشرفة و لا مشفرة ؟؟؟؟
دمت بود ( أحس أني قرقت واجد .. السموحة )
وش سر الحرب اللي جايتك من رواد الخيمة 😀
احمد انت من االقلة الذين اتابعهم وازداد اعجابا باسلوبك الرشيق يوما بعد الاخر
فلا لاتبطي علينا
أفكار بسيطة لكنها ذكية جدا !!
أسلوب شيق و بسيط يوضح الفكرة بدون لف أو دوران ..
تحياتي ..
😀 ..
صح عليك ( نجمه ) ..
أيها المشاكس 🙂
مرحباً ترحيبة ” البن” و ” الهيل”
والا تذكرت .. عقب سالفة القهوة يمكن كرهت ملحقاتها 😀
بصير مثل الشيبان لما يقول: جعل الي صنع هالـتوينر بالجنة يوم صرنا ناخذ أخبارك منها 😀
وكلامك سليم جداً جدا ً في موضوع فن الشركات .
وانتظر ردك على الاتصالات !! لأني زعلان هاليومين عليهم حييييل
عزيزى احمد الفن كلمة مكونة من حرفين لكنها عميقة المعنى على العموم فى كل بند كتبته يمكننا من الاستفادة بما جاء فيه وتتفق الامور كلها فى ان الانطباعات الاولى تدوم يا اخى اشياء صغيرة جدا تلك التى لا نابه بها مع انها الف باء التعامل لم لا يكون مظهرنا جميل لم لا نكون مرتبين عندما تدخل مكان عملك ويا حبذا لو كان هذا المكان مكان جماهيرى تضحك وتعلق غير منتبه لرواده فماذا تنتظر منهم اما انهم لن يدخلوه مرة اخرى او ستفاجا بالتذمر والسخط وربما يصل الامر للاهانه لو ان هذا مكان مفروض عليهم ..أشياء بسيطة تترك اثرا طيبا المهم ان نتربى على ذلك ونفقهه ..مكان مثل المطعم ماذا يضير محضر الطعام ان يفعل ما فعل فى سبيل كسب سمعة محله بالعكس هذا فعلا ذكيا وعقلية محترمة يا سادة حب لاخيك ما تحب لنفسك منذ زمن ليس بالبعيد قررت الا اكل فى اى مطعم خارجى حتى ولو كان المأكول فول وطعمية لمجرد تخيلى لما يحدث خلف الكواليس وللاخت ميسى لا تتعجلى السهر فلسوف ياتى اليوم الذى تندمين فيه على كل لحظة لم تنامى فيها وشكرا
صح عليك (نجمتين)
الا سؤال كيف تروحون لمقر الشكره وتجددون؟؟!!!! انت حتى اشتراكاتك موب مثل اشتراكات خلق الله ؟؟!!اللي اعرف نشتري بطاقه DSL ونجدد
خدمة العملاء واستقطابهم فن مايتقنه الكثير من الموظفين..
كـ عميلة عادية بلاقي أشكال وأشكال من التعاملات خاصة لما يكون الموظف يعاملك على أساس هيئتك أو لبسك أو حتى تصرفاتك! لاحظت هنا لما تتعامل انت بأريحية وهدوء بتلاقي الناس بتعاملك كمان بهدوء..
في مكان عملي عرفت اش يعني تكون في خدمة العملاء! خاصة اني من النوع اللي مايتحمل أي غلط وعلى طول أولع 😀 بس بعد الانتقادات اللي بتجيني من مديرتي والاسبوع الأول العصيب بالنسبة لي قدرت امسك نفسي خاصة مع أشكال الله لا يوريك اياها!
الحلو في الشركات اللي هنا انه قسم الموارد البشرية بيعمل دورات لتعريف الموظفين كيف يتعاملوا مع العملاء؛ تماماً زي الفلبيني اللي بتتكلم عنه..
أما اللي عملته شركة الاتصالات اللي انت مشترك فيها ما أدري ما أحسها من العدل أبداً.. طيب نمدد شي ساعة ساعتين 6 ساعات كحد أقصى لكن انه تكون الشركة (متناسية) الموعد وعداد الاشتراكات عندها حايس على بعضه فهدا راح يأثر على الشركة في المقام الأول وبالتالي يأثر على العملاء.. الشركة اللي ماتحرص على الوارد والصادر وترتب أمورها ماتمشي كتير..
صدق دكتور عندنا ..(اجنبي)
يقول التجارة هنا ماشية بالبركة !
يجيك البائع تسئله عن سلعه .. يرد عليك من طرف خشمه ولسان حاله يقول اخلص ..
ماهمه شريت ولا لا .. دام مافيه تحفيز وضامن الراتب اخر الشهر !
[…] هو عاجبه يمسك الباب ..! تجربة موبايلي -1- 754 يوم غيرتني ! خدمات الشركات .. فن خدمة العملاء احد الاسرار البسيطه الصعب تحقيقها قولاً […]