بندر .. فتحت كتاب الذاكرة
قبل نحو اسبوع استقبل بريدي الالكتروني رسالة غامضة بعض الشيء ، كان فيها طلب من شخص اسمه بندر يطلب مني الاتصال على هاتفه لأمر ضروري ، بالنسبة لي أنا معتاد على الرسائل والطلبات الغريبة لكن هذه الرسالة كانت تختلف لأن كاتبها عدد جميع أسماء أفراد أسرتي وكتب عن بعض المواقف القديمة جداً لي (منذ أكثر من عشرين عاماً ) ، ترددت في الاتصال لكني قررت أن أرسل له رقم جوالي .. فمالذي سأخسره .
بعد مرور يوم أخذت أتأمل الرسالة وأفكر بمرسلها .. عادت بي الذاكرة كثيراً للوراء لكني فشلت في توقع اي شخص بحكم أني أملك ذاكرة معطوبة (تفرمت) تلقائياً مطلع كل عام .. فلم أعد أتذكر أي شي .
في اليوم التالي وردني اتصال من رقم غير مخزن في جوالي فقلت في نفسي .. (هذا هو ) ، وبالفعل كان حدسي صحيحاً حيث بادرني بالسلام معرفاً بنفسه .. ياااااااااه ( بندر ) صديق الطفولة الذين لن أنساه يكفي أن نقول بأننا درسنا من الصف الأول وحتى السادس الابتدائي ونحن مقربين تماماً حتى أني كنت أزوره في منزلهم ويزورني بعد انتهاء دوام المدرسة ، لا يخفاكم كم هو حال ارتباط الصداقة لدى الأطفال وعدم تقبلهم لأصدقاء مقربين جدد إلا بصعوبة وفي حالات نادرة .
بندر الذي عايشت معه أحلى سنوات الطفولة كان يعد نفسه كأحد أفراد الأسرة .. يدخل المنزل متى يشاء ويتجول في جميع الغرف بما فيها المطبخ وغرف النوم .. وأنا كنت أقوم بذات الدور في منزلهم أيضاً في تلك السنوات الجميلة التي لن تعود ، افترقنا بعدما انتقلنا نحن إلى شمال الرياض لأفقد صديق الطفولة في زمن لايوجد فيه ايميلات أو جوالات .. كأنه صفحة وانطوت .
بالمختصر .. قابلت بندر مساء أمس في أحد مقاهي الرياض .. الذي حضر شخص آخر مختلف تماماً .. شاب طويل .. سكسوكة .. هادئ جداً ، لكني عندما سلمت عليه واحتضنته أقسم بالله بأني أشعر وكأني قد التقيت به أمس أو قبل أمس .. لم يكن شخصاً أراه للمرة الأولى منذ 20 عاماً ، كان هو بندر صديقي المقرب الذي لن أنساه .
اختصرنا المسافات وقربنا الزمان كما يقولون لاسيما وأنه كان يتمتع بذاكرة مميزة (ماشاء الله تبارك الله ) ، كان جل الحديث وهو يعيد لي أبرز الذكريات التي غابت عن بالي تماماً ونسيت تفاصيلها .. كان أبرزها :
* أني تعرضت للضرب (10 مرات بالعصا) مع بندر وعدد من الأصدقاء (10 طلاب آخرين) من مدير المدرسة والذي هو بالمناسبة (والدي ! ) ، كنا في الصف الرابع الابتدائي (4/أ 😀 ) وقمنا بقلب الكراسي والطاولات رأساً على عقب بعد انتهاء دوام الأربعاء فرحاً بإجازة نهاية الاسبوع .. عدد من الكراسي تكسر وعندما خرجنا قابلنا مدير المدرسة الذي تساءل عن سبب قيامنا بهذا الأمر ..أجابه أحد الطلاب ( ولدك كان معنا ) .. فكان رد والدي ( كلكم يبي لكم طق وأولكم أحمد) .. وفعلاً بدأ والدي بضربي بالعصا خمس مرات في كل يد .. كانت (علقة ساخنة جداً ) ذهبت بكرامتي في المدرسة لاسيما بأني كنت الثاني على الفصل من ضمن الطلاب المتفوقين .. وفوق ذلك (ولد المدير ) !
* كان بندر يقول بأني ألمس فيك موهبة الكتابة منذ مادة التعبير ، ذكرني بمعسكر اليوم الكامل الذي أقيم لعدد من مدارس الرياض حيث كان يوم خميس اجتمع فيه الطلاب من الساعة 7 صباحا وحتى 7 مساء ، في نهاية اليوم طلب من كل طالب كتابة (تعبير) عن اليوم المفتوح واختير تعبيري كأفضل موضوع طرح (كنت في الخامسة ابتدائي) قدمت في الطابور وكرمت من المدير الذي قال بأن ماكتبته سيحول إلى إدارة التعليم ليكرموك .. ، يقول بندر تخيل بأن أحدهم أخذ بيدك وطور موهبتك .. ماذا ستكون عليه اليوم ؟ .. أجبته : ياعزيزي عندما قدمت أوراقي للجامعة كان من ضمن الخيارات أن أختار قسم الاعلام .. ولكني حين التقديم مسحتها وقلت للموظف ( يعني ادخل اعلام وش بطلع ؟ .. صحفي ؟؟ ) .. وللأسف بعد سنوات أصبحت صحفياً 🙁 .
*تطرقنا كذلك لرهبة (مدرسي زمان) وكيف كنا نخشى منهم ويظهرون حتى في أحلامنا (لاسيما مدرس مادة الحديث الأعمى) ، واستشهد بمواقف كنا فيه نمشي بأحد ممرات المدرسة لكننا نقفل راجعين عندما نشاهد أحد المدرسين (الجبارين) يسير أمامنا ، في زمننا كان غالبية المدرسين يسيرون بعصا وبعضهم (بعصا خيزران) .. لاسيما مدرس الحديث 🙂 والاستاذ حسن .. والوكيل الشهير بتحضيره للطلاب الغائبين وضربهم في طابور اليوم التالي في حال عدم حملهم لأعذار ..
منذ سنوات طوال لم أفتح صفحات الذاكرة كما كان الحال يوم أمس .. والجميل أننا اتفقنا بأن يكون لقائنا بالمقبل مع شلة (6/أ) .. مع ابن الضبيب والدريبي (أبو ثوب عنابي 🙂 ) وسعد .. يارب تسهل لنا الجمعة من جديد
الله من شين الذاكرة عندك يا احمد !!!
شكل دفتر الذاكرة حق بندر ابو ميه ودفترك ابو عشرين ونصفه مشقوق ومصلح به صواريخ !!!!
ياااااااااااااااااااااه على الذكريات احس فيه غبار 😀
أما عاد الفتان اللي كان معاك 😀 عاد من عدالة لسانه (ولدك كان معانا) خخخ
btw
مخك لما يتفرمت تروح منه الذكريات السيئة/الحزينة? 😛
واو شعور جميل جدا تلاقي ناس من الزمن الجميل ( الطفوله ) ، يا حظك يا أخ أحمد جاءتك الذكريات على طبق من ذهب ، اما انا سافرت في رحله طويله لكننى لم انجح في الالتقاء باصدقاء الابتدائيه
ربما ساحتاج لرحلات عديدة لكي اتمكن من الالتقاء باصدقاء الطفوله المبعثرين في العالم كحبات الارز ،
اه صحيح لقيت مرة صديقه من الابتدائي في الفيس بوك تراه مفيد كثير في البحث انصحكم ياجماعه
واو شعور جميل جدا تلاقي ناس من الزمن الجميل ( الطفوله ) ، يا حظك يا أخ أحمد جاءتك الذكريات مع صديقك على طبق من ذهب ، اما انا سافرت في رحله طويله لكننى لم انجح في الالتقاء بنفر واحد من اصدقاء الابتدائيه ،
ربما ساحتاج لرحلات عديدة لكي اتمكن من الالتقاء باصدقاء الطفوله المبعثرين في العالم كحبات الارز ،
اه صحيح لقيت مرة صديقه من الابتدائي في الفيس بوك تراه مفيد كثير في البحث عن الناس الى تاهوا منك في زحمه الزمن انصحكم ياجماعه
المهم نحن نبحث عنهم كجزء من رحله البحث عن الذات
يعني اكيد لدينا فضول كبيرلمعرفه ، اين هم اصدقاء الطفوله ماذا يفعلون الان ؟ الى اين وصلوا في الحياة العامه ماهو موقعهم يمكن صاروا رؤسا ء دول وزراء ، يمكن في منهم في المافيا ( أعوذ بالله)
….منهم من نال حظه في التعليم لكن حياته ماتغيرت كثير
……..من تتوقعه الاقل حظا وقدرات منك صار ناجح بكل بساطه من غير ان يبذل مجهود ( الحياة مشت معاه زي الحلاوة )
يمكن في ناس ماتحب الذكريات هذه لانه واقعهم الان افضل بكثير من طفولتهم وبقدروا بكل سهوله يعملوا فورمات لتلك المرحله
حلو تلتقي بأصدقاء أوفياء منذ الطفوله و لم يغيرهم الزمن
الله ييسر لكم الجمعه الجاية يا رب
ياااااااااااااااااااااه
لا إله إلا الله .. أذكر الله يارجال على ذاكرة خويك …
سبحان الله العظيم فيه ناس عندهم ملكة الحفظ كبيرة ولا ينسون …
أنا مشكلتي الشبه يختلف علي كثير وأحياناً أجيبه بالصدفة واحياناً أمشيها 🙂
تصدق والله اني أكتب الرد هنا وأنا توي جاي من سوق التمر وقابلت طالب من طلابي درسته قبل 3 سنوات … وجاي يسلم علي …. أنا الصراحة ماعرفته إلا يوم سألته قلت وش صار عليك بعد الثانوية , يوم قال لي الكلية وتذكرته لأنه مافيه إلا هو وواحد ثاني راحوا للكلية هذي ….
بس الصراحه ما ألوم نفسي لأنه تغير 900 درجة , كان أول ماشاء الله مليااااااااااان وبدأت السنة وانتهت ماتكلم إلا يمكن مرتين 🙂
والحين سكسوكا والجسم نحيييييييييف وصار طويل …
أحمد…
ماتلاحظ قطيت معك بالموضوع ….
سلملي عل ذاكرتك أم 8 ميجا 😛
اولاً أحب أهنيك لأن ان ابو ناصر تكرم ونوّر هالموضوع بالمشاركه الاولى
وهذا وسام تعلقه على صدرك
ثانياً .. بندر هذا خويك .. وش الاحداثيه حقته ؟؟ 😀
عشان بعض الناس يجلده ( / <<< كنها حركة اليد )
والله يايزيد وش نسوي نبي نطور الرجال كوده يسر فيه !!!
ما شاء الله عليكم ,,
ربنا يديم نعمة إنو الواحد يتذكر الأشياء الحلوة في حياتو ,,
وينسينا الأشياء البشعة في حياتنا ,,
النسيان في كثير من الأحيان نعمة وفي كثير من الأحيان نقمة (= ’’’
طيب شلون جاب ايملك <<<<<وحده فاضيه
انا بصراحه موقف اشد منك بعد ماتوظفت ودخلت مكتبي حصلت وحده جالسه طلعت مديرتي لما كنت بالثانوي وصارت اعز صديقه واكثر الناصحين لي بعد ماكانت الدركولا بالنسبه لنا
@ أبو ناصر : انت تقوله يابو ناصر .. بس ترى ابشرك من تالي بادية الامور تتحسن .. مدري وش جالس آكل
إلا كيف ساعتك البيولوجية .. عسى الامور تعدلت ؟؟
@ asma : ايه ماهونها إلا أن الذكريات السيئة تروح وانساها .. والحمد لله على كل حال
@ sara_82 : ماجربت ابحث في الفيس بوك صراحة .. حتى لو بحثت ما اتوقع اوجد ارتباط بين الاسم والصورة .. اكيد الوجوه تغيرت بشكل لا يمكن ربطها بصور الطفولة
@ afnan : يارب نقدر نجتمع .. راح تكون جلسة تاريخية 🙂
@ بدر الشايع : بدر تراني قلت (ماشاء الله تبارك الله) .. 🙂
اما طالبك فمادامك مدرس اتوقع هالامور يتكرر عليك كل وقت والثاني ، انا ابوي كان مدرس ثم مدير وايام ماكنت اطلع معه سوق ولا مشوار دايم يجينا واحد يسلم عليه ويقول انا من طلابك .. مع ان ابوي ماقصر كان يجلد جلد على وقته هههههههه مامر عليه واحد الا وطقه
@ يزيد : هلا بك اخوي (أبو يزيد) .. ههههههههه اجل الاحداثيات هاه
بالنسبة لمشاركة ابو ناصر هين .. مايحتاج وسام من الدرجة الاولى .. ولا تنسى اني متعاطف معه هاليومين بعد جيته من كندا .. الضعيف متلخبط وكل يوم يقوم الساعة 8 ههههههه كنه شايب توه متقاعد .. تصحى 8 الصبح وفي رمضان .. خوش
@ أبو ناصر : اي والله تكفى طورني زود … على الأقل تصير مثل تطويري لعزيز في السوني 😀
@ أحمد بدرة : والله انك صادق يا احمد انا اقول كثير ان النسيان نعمة .. لذلك ممكن يصير لي شي سيء لكن لما تشوفني بعد اسبوع .. ناسي ولا كأن شي صار 🙂
@ جوري : كان متحفظ بالايميل على قولته ايام ماكنت مستصحف 🙂 .. بس ما ارسل إلا من تالي
أحلى شي إن حرص إن يلتقيك، ويراسلك ويلاقيك، أقولك كلمة قالي إياها أخوي بعد ما قلت له هالقصة: ” هالصاحب إمسك عليه “.
الكورس إلّي طاف، كنت أنتظر المحاضرة تنتهي بالقاعة إلّي فيها محاضرتي، كنت جالس على كرسي في الممر، انتهت المحاضرات، خرج الطلبة، من جميع القاعات، خرج من باب القاعة إلّي جبالي، شخص جبّل عليْ.. استغربت ظنيته بيسألني عن شي في الكلية! قالي: الفصام؟ قلت له: اي نعم، يا هلا!! يقولي: عرفتني؟ أنا الوضع عندي كأن شخص شايفني بالشارع يقولي عرفتني! يعني كلّش مافي شبه بأي شخص أعرفه أو كنت أعرفه، بثواني قليلة حست.. درت، ما عرفته، قلت له: لا والله! قالي: حاول! ، حاولت.. ماكو شي!
قلت له: والله ما أدري! جان يقولي: معاك حمد من مدرسة سفيان الثوري الإبتدائية!
أووووالله! قلت له: ما شاء الله عليك! قالي: ويْهك ما تغيّر! وفعلاً: لما رجعت البيت سألت الوالدة عن صور الإبتدائية لعيد المعلم، وكان موجود بالصورة!! طبعاً الوجه متغيّر، وجسم، وشغل زقرت الريّال! سولفت معاه شوي لين بدت المحاضرة!
بس صج هاللقاءات شي عجيب!
و الله يا احمد شكل ذاكرتك ميح كل شئ يذكرك فيه بندر ما صار
على العموم انا سوف اخطو نفس الخطوة ( يا شين اللي يقلدون ) و اقابل صديقة عمري لكن وين في المدينة
( شوف الصداقة ) ما دام هي مالها نية تجي اروح انا لها
ننتظر لقاءك مع 6 / أ لكن نبغى شئ من ذاكرتك مو هم يذكرونك
@ Turki Al- Fassam : والله صاحبك هذا خطير .. يعني جابك من الوجه مو من الاسم .. هذا ذاكرته أحسن من صاحبنا ههههههه
بس كان يبدو لي انه مجرد زميل لك يعني مو صديق .. ولا لو كان كذا كان حرصت على التواصل معه بعدين
@ light : للا لا مو للدرجة ذي انا تراني بالغت شوي ، ولا طقة ابوي الشهيرة ماراح انساها له ههههههه وينك بغيت اغيب اليوم الثاني 🙂
ان شاء الله نتذكر ذكريات جميلة مع 6/أ لاسيما مباريات دوري الفصول وتنافسنا الدائم مع 6/ب اللي كان عندهم طلاب يدامون بسيارات .. اي والله بسيارات وهم بسادس ابتدائي .. وبشنبات بعد
زمان المعلمين الكبار راحوا
ابو حميد ..
تصدق اني ورب البيت امس اتصل علي واحد مثل حكايتك .. قالي انا فلان الفلاني ذكرتني
وانا بيني وبينك ما ذكرته ولا عرفته .. يقول انه درس معي أيام المتوسط .. المشكلة اني اذكر العائلة بس ما ذكرت الاسم .. سألته من وين لك رقمي .. قال صادفت اخوك وعرفته واخذت رقمك منه .. الى يومك يتصل علي ويبي يشوفني وانا متردد .. لأني ما عرفته وخجلان من هالموضوع ..
من المُتع جمعات صاحبات المدرسة
واسترجاع ذكرياتها بهبالها وعقوباتها ..
ممتع الحديث عن الماضي !
روعه
انا خاطري القاء اصدقاء الطفوله جربت مرة التقي ببنات الثانوية بس يا ليتني ما رحت عندهم تغيروا وايد مع اني المده ماكانت طويلة من افترقت عنهم بس صراحه احسه احساس حلو ان في احد يذكرك من بعد سنسين طويلة تحس انك تركت اثر في حياة الناس لذلك يسألون عنك اتمنى القاء احد اكون تركت اثر في حياته
يالله ما احلى مثل هالصدف لما تلتقى باصدقاء الطفوله بعد غياب سنييين طويله.. وما اجمل ماتحمله من ذكريات
طريفه سعيده حزينه..!
ان شالله تلتقى بباقي اصدقائك 🙂
ما في احلى من الطفوله وذكريات الدراسه
من مده وانا اقلب بـ(كواكيشي) على قولة امي..ادري انها كلمه غريبه..بس كل واحد وثقافته 🙂
لقيت دفتر تليفونات قدييييييييييييييييييم
فيه كل ارقام البنات اللي كانو معاي فالمرحله الثنويه..والاعداديه بعد
كان عندي هوايه غريبه..احب اجمع ارقام الكل عندي..واتواصل مع الجميع
يوم لقيت هالدفتر حسيت اني لقيت كنز
كنت سعيــــــــــــــــــــده..سعاده لا توصف صراحه
ومسكت الدفتر وقعدت ادق ع الارقام اللي فيه..رقم رقم
طبعا ارقام طلعتلي مقطوعه وارقام محد يرد..وارقام تغيرت..واكيد في بنات قدرت احصلهم
بس المشكله الحين اني اذكرهم فيني ..يعني سنين مرت ع هالايام
6 او سبع سنين مش مده بسيطه..وقدرت الحمدلله ارد علاقتي بجزه منهم
واستانست وايد بهالشي..الله يرحم ايام الدراسه بس..كان كل شي غير
والحياه كان لونها بمبي مثل ما يقولون
عيبني وايد الموضوع سلمت يداك
اقول ومدامك فاضي يعني..يا ليت تشرفني بزيارة مدونتي المتواضعه :))
: )
أرتسمت إبتسامة عريضة على وجهي و أنا أقرأ تدوينتك ..
كلام جميل وذكريات أجمل ..
الله يجمعنا بمن نحب دائما و يقرب منا الأصدقاء المحبين لنا بصدق ..
تحياتي : )
في احد المرات قابلت ابن جارنا السابق وصديق طفولتي
كان في نهايه تخرجنا من الثانوي ودخل الميدان العسكري
فلما تواجهت معه .. بالكاد لم اعرفه .. هو من بادر بالترحيب بي !
حلوة الذكريات .. الحين صدق انت متفوق والا لان ابوك مدير المدرسه هههه
سعيد جدا ً لتعرفي بمدونتك
“لكني عندما سلمت عليه واحتضنته أقسم بالله بأني أشعر وكأني قد التقيت به أمس أو قبل أمس .. لم يكن شخصاً أراه للمرة الأولى منذ 20 عاماً ، كان هو بندر صديقي المقرب الذي لن أنساه .”
جميل هو لقائكم
أدام الله عليكم الصحبة