فتاوي فضائحية
يخصص الكثير من محطات الإذاعة والتلفزيون وقتاً لا بأس به من البث اليومي في شهر رمضان لبرامج الفتاوي المباشرة ، وحقيقة برامج الفتاوي مفيدة دائما خصوصاً إذا كان الشيخ من الذين يعتد بهم حتى في غير برامج الإفتاء ..
هذا العصر عصر المعلومة وفيه أصبح الحصول على جوال شيخ معروف أمر سهل وميسر ليس كما كان في السابق ، بل كثير من المشائح توزع أرقامهم في النت بين حين وآخر حيث يخصصون ساعات من يومهم لاستقبال مكالمات المستفتين ، أقصد أن أي شخص يجد صعوبة في الحصول على فتوى يستطيع الوصول إلى أي شيخ من خلال الجوال في نفس الوقت ، لكني أستغرب هنا بعض الأشخاص الذين يقضون الساعات الطوال والانتظار لفترات طويلة على الخط طمعاً في الوصول إلى الشيخ في برنامج فتاوي ومن ثم توجيه أسئلة شخصية جداً وبها الكثير من الخصوصية ولن تفيد بأي حال من الأحوال المشاهدين ، بل من غير المعقول أن يعرف المتصل بنفسه ثم يسأل ..
اليوم في MBC-FM اتصلت فتاة ببرنامج الفتاوي ومعرفة باسمهما الثلاثي ثم طرحت سؤالين خاصين جداً بالمرأة بكل جرأة حتى أن المذيع ذاته أصيب بالحرج وحاول الاختصار قدر الإمكان .. لكن الأخت في الله أطالت وأخذت تضرب أمثلة حدثت لها وكأنها تتحدث عن جرح في أصبع يدها ، دام أن السؤال خاص وفيه حالة خاصة أليس بإمكان الاخت أن تتصل على الشيخ خارج الهواء أو أن تبحث في طريقة الوصول إليه من خلال مكتبه أو جواله .. يعني ( حبكت على السؤال أمام الملأ ) .
تذكرت هنا فتوى نشرتها جريدة الجزيرة قبل نحو عام ، وفيه يسأل شخص عن حكم مافعل حينما حج قبل سنوات وكان مراهقاً حيث فعل الفاحشة في ( حمارة ) والحمارة هنا ليست وصفاً لسيدة أو فتاة .. بل هي ( حمارة ) ماغيرها زوجة الحمار ، يعني ماذا كان يفكر محرر الصفحة في نشر هذا السؤال ( الله يحوم كبده ) .. وفي رواية أدق ( الله يحوم تسبده )
هذا غير الفتاوي العائلية البحتة على شاكلة ( زوجي ضربني وسب والدي حينما كان يتناول المسكر ) .. أو ( أخي لا يصوم ويشرب الخمر نهار رمضان .. ماحكم ذلك 🙂 ) ؟ .. طبعاً اسم المتصلة مكتوب أسفل الشاشة وصوتها ( يلعلع ) أمام الملايين ..
لا أدري كيف يفكر هؤلاء المتصلون .. هل يعتقدون بأن المكالمات خاصة أو لن يعرفهم أحد .. أو هم يتجاهلون كل ذلك دام أن الأمر ( فتوى ) … أم أن الأمر غباء و ( حميرة ) ولا ياخي ده شنو العالم زاتها كيف تفكر ؟
خلوا عندكم حياء .. وخلوا عندكم دم .. ولا تحولون برامج مفيدة كبرامج الإفتاء إلى خصوصيات لا تفيد .. حومتوا كبودنا
أبدأ من حيث انتهيت 🙂 برنامج حجر الزوايه على ماأظن هذا اسمه رائع جدا وأشوف الاعاده في الصباح تقريبا الساعه 6 البيت هاديء ومافيه شغل هالوقت
أما بالنسبه على اللي يتصلون جزاهم الله خير على حرصهم أنا أبررلهم وأقول يمكن مايثقون الافي مشايخه معينين ومايستطيعون الوصول لهم الابالاتصال عليهم من البرنامج
لكن بعض المتصلين الله يهديهم يطرحون أسئله ومايراعون انه في أسره تشاهد هالبرنامج ومادمت بكبسه زر من خلال الانترنت أو كتاب من المكتبه أو اتصال على اللجنه الدائمه أو احد المشايخ تستطيع أن تجد مبتغاك فلماذا كل هذا؟
وفي النهايه لاأنكر أنني أستفيد من برامج الفتاوى رغم سخف بعض الآسئله
سلامي لك وتقبل الله صيامك
أهلاً بالأخ أحمد.
في البدء أشيد بالشيخ والمفكر سلمان العودة، الذي يذهلني في كل مرة أستمع إليه، فقد أعطاه الله من العلم والحكمة وسعة الحفظ وجمال الأسلوب الشيء الكثير ما شاء الله تبارك الله. وقد حضرت له محاضرة قبل أيام ألقاها في جامعة الملك فهد وقد احتشد الحضور بالمئات حتى لم تعد تسعهم الكراسي فظل بعضهم واقفين.
أما نقطة الاستفتاء في الأشياء الخاصة والمعيب ذكرها، فلا أتفق معك أخي أحمد. فكتب السلف لم تخجل حين فصلت وأسهبت في شرح وتفسير جوانب متعلقة بأشياء تكون في حياتنا خاصة وذكرها قد يسبب حرجاً بالغاً، رغم أن هذا الكتاب قد يقع في يد أي من كان، ولكن هذا مرتبط بشرع الله وعلى الناس جميعاً فهمه واستيعابه. نصوص القرآن والسنة قد احتوت من دقائق الأمور التي نسترها شيئاً كثيراً، وقد قيل يا أخي أحمد “لا حياء في الدين”.
ثم إن هنالك نقطة مهمة أحب إيضاحها، إن طرح السؤال الخاص على الملأ قد يفيد أناساً آخرين ربما يصدف أنهم في غفلة عن الحكم الشرعي فيستفيدون منه، أو ربما يجد بعضهم الآخر خجلاً بالغاً في سؤال الشيخ وذكر تفصيل المسألة حتى لو كان في مكالمة خاصة، ثم تقع أسماعهم على هذه الفتوى فيستفيدون منها أو ينشرونها للقريبين منهم.
أتمنى أن تتقبل رأيي أخي أحمد بسعة صدر 🙂 شكراً.
السلام عليكم
انا معك بخصوص برنامج العوده , اللي يتابع هالبرنامج مايندم وبكل تاكيد راح يستفيد , بس البرنامج لو ينتهي قبل وقت الاذان مو مثل اول يوم يفطرون في الاستوديو على الهواء مباشره 🙂 , بس امس ماشفت الحلقه خصوصا ان العصريات مباريات البريمرليج الله يعفي عنا
اما بعض الاسئله صراحه انا استحي وانا اسمعها ماهو اقولها على الهواء مباشره , صدز مشكله من جد والمشكله ان فيه اسئله بدائيه وكل شخص يعرفها يعني ماتوقع ان فيه بنت درست وتعلمت الا وهي تعرفها ولو قلنا انها كبيره في السن او مادرست ياخي وين بناتها على الاقل درسن هالاشياء , بس يمكن المتصله تجد حرج في ان تسال اقاربها وماعندها مشكله تسال امام كل الناس 🙂
اني صائم ,,, شكرا صديقي
انا برامج الفتاوى على ام بي سي يسبب لي ازمة كل صباح
خصوصا انه نفس الاسئلة تنعاد يوميا وسنويا لدرجة اني اشك انها تسجيل !!!
وصدق ياناس تكلم ماتستحيي من رجال ونساء او ناس تافهه تسأل مثلا (إذا دخلت الحمام يجوز استغفر في الحمام والالا !!!)
الشي على النية !!
وبالنسبة لموضوع النساء فيه استاذات كثير الوحدة ممكن تسألها بدل التطرق الى الرجال
وشكرا يااخ احمد
والله يعافيك لاتحوم تسبودنا ;p
وتسبدييه على قولتهم ;p
بعض الاسئله تخلي الشخص غصبن عنه يغير المحطه
من شاكله
اشتريت ساعه واتضح انها رجاليه -شنو اسوي فيها ؟؟؟
اعتقد ان البعض يجد مسأله السؤال علي الهواء اسرع من انه يبحث عن رقم الشيخ ويا يحصله يا لا
ولله في خلقه شئون
تصدق لما اشوف برنامج فتاوي لازم الريموت بيدي عشان اغير لو يصير شيء! واحيانا اتهرب اخاف يجي شيء منا والا منا
من جد بعض المتصلين والمتصلات جرأتهم تصل لدرجة الوقاحة وصف وكلام واطالة لا نفع لها !!
ايضا برنامج العودة الي مايقدر يشوفه..يقدر يحمله من موقع الشيخ الاسلام اليوم..
كل الحلقات موجودة ..حتى حلقات السنة الي فاتت..
يمكن الجراءه في التليفون تختلف عن الواقع
لكن مدام انا سؤالي ما فيه عيب ولا حرام
اترك الحياء على جنب واسئل بكل ثقة لأني محتاج جواب !
استغرب منك ايها المدون في الترويج لبرنامج العودة, من يكون هذا حتى تروج له على رؤؤس الخلائق
على فكرة البرنامج ياتي في الساعة 5 عصرا
برامج الفتوى من يوم ما تركت التلفزيون السعودي ما صرت أشوفها
آخر مرة شفتها في حياتي ما اتذكر مين المفتي لكن اتذكر اللي اتصلت عليه وحدة تشتكي للشيخ من شغالتها وكيف انها عاملتهم سحر وزوجها صار مغرم بالشغالة وووووووووووو
طيب اللي في التلفزيون هدا اش بيسوي لك؟
بيعمل رقية على الهواء مباشرة
والا بيسجلها فيديو وتترسل لها !!!
يعني ما ادري اش الداعي لمثل هدي الأسئلة مع انه البرامج اغلبها مسجلة
احمد ..مبارك عليك وللجميع الشهر
وأبصرحة كنت ومازالت استغرب من يلي يقلون هالكلام..!!!!!
واتفق مع اخوي مشغول برامج الإفتاء وجدت لتؤدي هالغرض
والشخص يلي يتصل وينتظرا ما أتوقع انه موب محتاج للجواب
ولو وجد طريق الثانية ما كان اتصل
وحتى ألأسئلة البسيطة يلي ما تحتاج عادي الانسان يتعرض للنسيان ولشك
اما مسالة التعمق بالأول والأخير تعتمد ع ثقافة المتصل ويظن ان من حرصة لـ ايصال سؤال
وان كانت في اسئلة محرجة ضغطت زر لااكثر الأهم أنهم يجدون جواب لـ سؤالهم
اما برنامج العودة المذيع اسلوبه راائع كروعة ثقافة العودة
رمضانك عتق اخ احمد ، عاده الله في محلك
… الناس درجات في العلم وفي الايمان ، صحيح نسمع اشياء غريبه واغلبها راجع للجهل الشديد !
والجهل احيان ممكن يكون بطريقة التواصل مع الشيخ !
العوده .. والمقدم عنصرين انجحا البرنامج !
(F)
لا حياء في الدين يا أحمد
وعلى أيام الرسول كانوا يسألونه في امور خاصة جداً ويتواتر حكمها من بعدة إلى أن وصلت إلينا
طالب العلم والسائل مابيسأل من فراغ .. وما بيسأل إلا وله حاجة
اذا أنا بستحي وغيري بيستحي .. كلن بيقعد بجهلة بحجة انه مايدري
حتى لو طرق التواصل مع المشايخ ماصارت صعبة مثل أول .. لكن في ناس ماتثق إلا بشيخ معين
ومو كل ناس تعرف للانترنت .. علاوه على ذلك الانترنت مو ثقة في أمور مثل الفتاوي
و المتصل مابيبرد قلبه الا لما يسمع الجواب من الشيخ بإذنه.. ومافيها شي لو انه أسبل في شرح مشكلته وسؤاله عشان يوصل المعلومة صحيحة .. والناس ثقافات .. كبار وصغار.. وكثير من المتصلين يكون من دول بعيدة مثل ليبيا والجزائر اللي ممكن مايحصلون فرصة التواصل مع شيخ بسهولة
وبالأخير .. الهدف من هذي البرامج هي تنوير الناس .. فالسامع يسمع الفتاوي ويغض النظر عن خصوصية المتصل
ومبارك عليكم رمضان
انا دونت تعليق بس راح مادري ليش؟
الوعد : الاسئلة السخيفة في بعض الأحيان تكون فيها معلومة كثيرة ، لأن الواحد يعتقد من سخافة الموضوع انه مايسأله ويطرحه ، لكن لما يجي مشاهد ويقول على التلفزيون تطلع المعلومة الخافية .. والناس تتوعى أكثر ..
مكتوم : هلا بك عزيزي ..وشكراً لإضافتك ..
دايم نكرر هالجملة ( لا حياء في الدين ) .. وهالشي مطلوب دايم وبالعكس نشجعه ونوعي الناس فيه أكثر .. ، بس وانا اخوك مكمن اشكاليتي في طريقة عرض السؤال ليس إلا ، وثق ثقة تامة لو وصل بالفاكس أو الايميل مثلا وعرف المقدم كيف يطرحه راح توصل المعلومة بشكل سلس ومبسط ، خلال اسبوع في رمضان سمعت أسئلة على قولتهم ( يندى لها الجبين ) .. يعني استغرب كيف شخص أو امرأة تتصل وتسمع صوتها واسمها على الملأ وتتكلم عن شخص زوجها أو مشاكله الجنسية مثلاً ، وبعض المستفتين للأسف .. ينقصه الوعي والإدراك بصراحة فيسهب في الحديث وطرح السؤال ( لين يطب طبة قوية ) .. وهذا انتقادي الأساس .. ناهيك عن بعض الاسئلة صارت فضايح ، فلان يفضح أخوه .. وعلان يتكلم عن مديره وعن اختلاساته .. المشكلة متصل بصوته وقايل اسمه الحقيقي .. 🙂
حياك الله يابو مكتوم وهلابك وسهلا .. بعكس سعة صدر وروقان
TMT : المشكلة أن 80% من هالمشايخ اللي يطلعون في الفضائيات يمكن الاتصال بهم ولهم أرقام خاصة بالافتاء .. لا حياء الدين .. الواحد يدور الرقم ويسعى للوصول ويطرح سؤاله بكل خصوصية وراحه .. مو على MBC FM !
…. : لا وأزيدك من الشعر بيت .. مو تطرح اسئلة مكررة .. إلا أحياناً يتكرر نفس السؤال خلال 5 دقايق .. يعني يجاوب الشيخ عن سؤال ما .. ثم يجي اتصال ويطلب فتوى .. وهي نفس الفتوى اللي قالها الشيخ من شوي .. ودايم المذيعين ( يطرطعون ) من هالتصرفات .. أحس ودهم بدباسة ولا خرامة يصكونها براس المتصل 🙂
ليال : مثل هالأسئلة تهون .. على الأقل مافيها شي يشفر 🙂
منال : والله شي مأساوي لما الأمور توصل كذا ، وعموما ما ألومك
أحساس : إضافة جيدة وهالشي ماكنت أدري عنه ، أتمنى بعد لو تكون صوت MP3 الواحد يقدر يحملها ويسمعها في سيارته
مشغول : شف في هذي اختلف معك ، يمكن أن ماسمعت اللي سمعته أنا ، الشاهد أنا اتكلم عن فتاوي فردية لا تحصل أبداً إلا لشخص واحد وفي حالة واحدة ، وكثير منها المفروض يشفر ولا يطلع في التلفزيون ، مدري فهمت قصدي ولا لا
نوندي : يكون شيخ يانوندي ..
وعلى فكرة بعطيك معلومة ، ترى الردود ماتنزل في المدونة إلا لما أجيزها أنا وأشيكها ، فلا تتعب عمرك وترد بمواضيع وسواليف مالها دخل بالموضوع لأنه محد راح يقراها وحرام تضيع وقتك 🙂 ، بترد على الموضوع على عيني وراسي وعلى قولة اللمبي ( تبئى صاحبي وحبيبي ) ، أما غيره فما راح يطلع ، وألف شكر لتواصلك يا صديق المدون 😀
أسماء : لا فيه أسئلة الناس تاخذ منه عبر ومعلومة .. حتى ولو مثل سالفة سحر الشغالة ، لكن أقصد أنا باسئلة خاصة وفيها كل معاني الخصوصية … لا وعيب وحدة تطلع وتقول اسمها قدام العالم كذا ثم تغرد في السؤال ..
ليان : لا أنا ماني ضد برامج الافتاء أو طرح السؤال فيها ، بالعكس أنا اسمعها الحين كل يوم وكل يوم اكسب معلومة جديدة ، لكن كل انتقادي للاسئلة الخصوصية .. مدري فهمتي كلامي ولا لا ، اسئلة خاصة نادر يكون فيها معلومة للمشاهد وغير كذا أنا اشوف ان فيها كلمات تخدش الحياء .. أوكي لا حياء في الدين .. بس مايكون بالطريقة هذي وفي برنامج يشاهده ملايين
آمال : جايز الجهل .. وجايز العجز برضه ، فيه ناس ماتبي تبحث وتحرص على المعلومة .. مجرد تشوف أرقام الهواتف على الشاشة وتبدأ في الاتصال ، ومرة استمعت لشيخ كان يقول بأنه مايجوز الواحد يطلب الفتاوي بالشكل هذا ، عليه أول البحث وتقصي المعلومة وفي حال عجز .. يتجه لطلب الفتوى ، يعني اللي يتصل الحين على برنامج ويقول ماحكم الشرب ناسياً نهار رمضان .. هذا يبي له طق 🙂
نورة :
أوكي .. لا حياء في الدين على عيني وعلى راسي ، وعلى أيام الرسول كانوا يسألون .. أوكي بس يعني أمام الرسول أو أمام الصحابة .. يعني أناس معدودين ، ما أذكر انه فيه رواية عن سؤال (خاص ) أمام الملأ .
مثل هذه البرامج وضعت لاستقطاب المشاهدين وتبليغهم أمور دينهم ومايجهل عليهم من خلال الاستفادة من علم الشيخ ، لكن مو من المفترض أنها تحور لاسئلة شخصية وأحياناً ( جنسية ) وكأنه مافيه طريقة للوصول إلى الشيخ إلا من خلال الاتصال على الـ MBC وللأسف كل نوعية هالاتصال من السعودية ، يعني لو نقول مغربي ولا ليبي نقول صعب عليه يتواصل مع الشيخ ، لكن بعض الحريم الله يهديهم يتفنون في هالاتصالات وتتكلم في أمور دقيقة خاصة وشخصية أنا اشوف مايصلح تطلع قدام الناس .. يعني بتكون مثل هالاسئلة ان كانت العائلة مجتمعة أمام التلفزيون ( مقززة ) .. ولا استبعد احد ياخذ الريموت ويغير .. ماصار برنامج ديني ذا .. 🙂
ماوية : والله للأسف الشديد ما ادري ، عموما كانت هالمشكلة في المدونة خلال الاشهر السابقة ولكن بعد التحديث الاخير زالت ، لكن حالتك هي الأولى من 3 أشهر .. ننتظر مشاركتك ثانية