ياناس ياعالم .. ماعندي شغل !
جاك يامهنا ماتتمنى ، هذه الجملة ترددت كثيراً بين الزملاء حينما علموا بأن مسؤولي الجريدة رشحوني للانتقال في قسم جديد مازال تحت الإنشاء ، كنت أنقل للكثير من الزملاء والأصدقاء امتعاضي من حجم العمل الكبير والدوام على فترتين وأن ذلك مرهق جداً جداً ، القسم الجديد مازال تحت التطوير والبحث والدراسة وهو بحاجة إلى فترة لا بأس بها للظهور والعمل الفعلي ، نقلت مكتبي و ( عفشي ) للقسم الجديد الذي لازلت به وحيداً بانتظار العمل الرسمي لإكتماله ، في واقع الأمر كانت الفرحة لا تسعني وأنا أنتقل خصوصاً وأن الدوام على فترة واحدة وفي عمل مختلف وأكثر هدوءاً .
مع مرور أيامي الأولى بدأ الملل يتسلل لداخلي ، فلم اعتد في واقع الأمر على البقاء داخل مكتب هادئ لا يوجد به موظفين ولا ( هات وخذ ) كما يقولون من توزيع العمل وردود الفعل والأخبار الجديدة ، والأدهى والأمر وبما أن القسم لازال تحت التأسيس فلم تعد هناك أعباء يومية ولا يوجد حتى الآن ارتباط فعلي بالعدد اليومي للجريدة ، ببساطة لا توجد واجبات يومية 🙂 ولا مواد تسلم قبل الساعة الفلانية لإدارك النشر وظروف الطباعة ، ولم أعد أركض بين الممرات كي ألحق بخبر ما أو أضيف سطراً على خبر سابق ، كنت أبقى للمكتب لساعات دون أن أخرج ، كل ماعلي هو القيام ببحوث وأفكار تطويرية للقسم الجديد وأسلمها من اسبوع لآخر ، في الواقع كانت تلك التقارير تأخذ مني يوماً واحداً في الاسبوع لإنهائها ، بالطبع أنا معتاد على العمل السريع والكتابة الدائمة لظروف أن هناك عدد للجريدة يجب أن يوزع صباح كل يوم ، ببساطة لم أعتد على القيام بمهام طويلة الأمد .
أحياناً ، أمر على الزملاء في قسمي السابق وأتابع انهماكهم بالأخبار والمواد الكثيرة ، رغم أني لم أبتعد عنهم سوى اسبوعين إلا أن الحنين يراودني للدخول وسط المعمة وفرز المواد واختيار الأخبار التي تنشر أو مهاتفة المحررين الميدانيين لتكليفهم بمواد معينة ، العمل الجماعي بروح واحدة كان مثيراً .
كل تلك الأسطر في ( كوم ) وعودتي للمنزل عند الرابعة عصراً ( كوم ثاني ) ، فأنا أعمل فترتين طوال السنوات السبع السابقة ولم أعتد على التواجد في المنزل في المساء ، أترك لكم تخيل حجم الفراغ الذي بدأت أعانيه حتى موعد نومي ، حتى لو ذهبت لاستراحة أو كوفي لمقابلة الزملاء لم أعتد أن أحضر قبل الجميع ، كنت دائماً ما أحضر متأخراً .
ساعتي البيولوجية لازالت تائهة ، لم أستطع حتى الآن تثبيت موعد نومي ، اليوم غالبني النعاس عند السابعة والنصف مساءاً، فكرت أن أغفو نصف ساعة أو حتى ساعة بالكثير ثم أخرج لمقابلة الأصدقاء قبل التاسعة ، لكني لم أستيقظ إلا عند الحادية عشر ، أفقت وأصبحت أفكر كيف أقضي الساعات المقبلة ، متى سأنام وكيف سأصحو ، في هذا الوقت تحديداً اعتدت أن أرجع من الجريدة ، أتعشى .. أدخل الانترنت قليلاً .. أشاهد فيلماً ثم أنام لأني مرهق من العمل ، لكن الآن .. ماذا أفعل بعد نوم تجاوز الساعات الثلاث .
بقيت محتاراً لأكثر من ساعة في محاولة لإيجاد تجمع لزملاء أنضم اليهم في استراحة أو كوفي شوب لكني لم أفلح ، بقيت حتى الواحدة ثم قررت الخروج بسيارتي لجهة غير معلومة ، أدرت مفتاح سيارتي واخترت سيدي ( أم كلثوم ) التي كانت تغني ( سيرة الحب ) قررت أن أتجول حتى تنتهي الأغنية التي تدوم 40 دقيقة ، للمرة الأولى منذ سنوات طويلة أسير بسيارتي بسرعة لا تتجاوز ستين كيلاً تاركاً النوافذ مفتوحة وأم كلثوم تغني ، راقني هدوء الشوارع والساعة تشير إلى الواحدة والنصف توقفت عند أحد المطاعم واشتريت وجبة خفيفة لأعود للمنزل عند الثانية والنصف .
دخلت الماسنجر بعد تناول العشاء فوجدته خالياً إلا من اسم ( هاني ) المضئ باللون الأخضر منذ ( شهرين ) ويبدو أن هاني لم يسجل خروج من جهازه في الدوام كالعادة ، تجولت في جسد الثقافة ، دخلت الإقلاع ، حاولت البحث عن مواضيع جديدة في المدونات ( النائمة ) ولكن دون فائدة ، بدأت كتابة هذه الأسطر قبل مشاهدة حلقة جديدة من مسلسل ( Prison Break ) وفي ذهني عن دوام يوم غد .. كيف سيمضي ؟
مع مرور أيامي الأولى بدأ الملل يتسلل لداخلي ، فلم اعتد في واقع الأمر على البقاء داخل مكتب هادئ لا يوجد به موظفين ولا ( هات وخذ ) كما يقولون من توزيع العمل وردود الفعل والأخبار الجديدة ، والأدهى والأمر وبما أن القسم لازال تحت التأسيس فلم تعد هناك أعباء يومية ولا يوجد حتى الآن ارتباط فعلي بالعدد اليومي للجريدة ، ببساطة لا توجد واجبات يومية 🙂 ولا مواد تسلم قبل الساعة الفلانية لإدارك النشر وظروف الطباعة ، ولم أعد أركض بين الممرات كي ألحق بخبر ما أو أضيف سطراً على خبر سابق ، كنت أبقى للمكتب لساعات دون أن أخرج ، كل ماعلي هو القيام ببحوث وأفكار تطويرية للقسم الجديد وأسلمها من اسبوع لآخر ، في الواقع كانت تلك التقارير تأخذ مني يوماً واحداً في الاسبوع لإنهائها ، بالطبع أنا معتاد على العمل السريع والكتابة الدائمة لظروف أن هناك عدد للجريدة يجب أن يوزع صباح كل يوم ، ببساطة لم أعتد على القيام بمهام طويلة الأمد .
أحياناً ، أمر على الزملاء في قسمي السابق وأتابع انهماكهم بالأخبار والمواد الكثيرة ، رغم أني لم أبتعد عنهم سوى اسبوعين إلا أن الحنين يراودني للدخول وسط المعمة وفرز المواد واختيار الأخبار التي تنشر أو مهاتفة المحررين الميدانيين لتكليفهم بمواد معينة ، العمل الجماعي بروح واحدة كان مثيراً .
كل تلك الأسطر في ( كوم ) وعودتي للمنزل عند الرابعة عصراً ( كوم ثاني ) ، فأنا أعمل فترتين طوال السنوات السبع السابقة ولم أعتد على التواجد في المنزل في المساء ، أترك لكم تخيل حجم الفراغ الذي بدأت أعانيه حتى موعد نومي ، حتى لو ذهبت لاستراحة أو كوفي لمقابلة الزملاء لم أعتد أن أحضر قبل الجميع ، كنت دائماً ما أحضر متأخراً .
ساعتي البيولوجية لازالت تائهة ، لم أستطع حتى الآن تثبيت موعد نومي ، اليوم غالبني النعاس عند السابعة والنصف مساءاً، فكرت أن أغفو نصف ساعة أو حتى ساعة بالكثير ثم أخرج لمقابلة الأصدقاء قبل التاسعة ، لكني لم أستيقظ إلا عند الحادية عشر ، أفقت وأصبحت أفكر كيف أقضي الساعات المقبلة ، متى سأنام وكيف سأصحو ، في هذا الوقت تحديداً اعتدت أن أرجع من الجريدة ، أتعشى .. أدخل الانترنت قليلاً .. أشاهد فيلماً ثم أنام لأني مرهق من العمل ، لكن الآن .. ماذا أفعل بعد نوم تجاوز الساعات الثلاث .
بقيت محتاراً لأكثر من ساعة في محاولة لإيجاد تجمع لزملاء أنضم اليهم في استراحة أو كوفي شوب لكني لم أفلح ، بقيت حتى الواحدة ثم قررت الخروج بسيارتي لجهة غير معلومة ، أدرت مفتاح سيارتي واخترت سيدي ( أم كلثوم ) التي كانت تغني ( سيرة الحب ) قررت أن أتجول حتى تنتهي الأغنية التي تدوم 40 دقيقة ، للمرة الأولى منذ سنوات طويلة أسير بسيارتي بسرعة لا تتجاوز ستين كيلاً تاركاً النوافذ مفتوحة وأم كلثوم تغني ، راقني هدوء الشوارع والساعة تشير إلى الواحدة والنصف توقفت عند أحد المطاعم واشتريت وجبة خفيفة لأعود للمنزل عند الثانية والنصف .
دخلت الماسنجر بعد تناول العشاء فوجدته خالياً إلا من اسم ( هاني ) المضئ باللون الأخضر منذ ( شهرين ) ويبدو أن هاني لم يسجل خروج من جهازه في الدوام كالعادة ، تجولت في جسد الثقافة ، دخلت الإقلاع ، حاولت البحث عن مواضيع جديدة في المدونات ( النائمة ) ولكن دون فائدة ، بدأت كتابة هذه الأسطر قبل مشاهدة حلقة جديدة من مسلسل ( Prison Break ) وفي ذهني عن دوام يوم غد .. كيف سيمضي ؟
الله يعينك على الفراغ..
انا أدرس في الجامعه في الصباح إلى قبل العصر وبعد العصر في مكتب الوالد(مكتب عقار) أجلس إلى العشاء وبعدها اطلع اشرف على مطعم أخوي لاني انا المسؤل عنه وبعدها أرجع للبيت وأنا هلبكاااااااااان وهذا الحال من سنه تقريباً , احياناً اكره نفسي من كثرت الشغلات الي واجب على اسويها كل يوم عشان كذا اخذ كل ثلاثه اسابيع يومين مع الويك اند اريح شوي بس برضو تعودت على اهميت الوقت في ايام الزحمه , احياناً في الويك اند لما مايكون عندي جامعه ولا مكتب لما أسوي شغله ولا شي اصير مستعجل لدرجه ان زوجتي أو احد الزملا يقولي وش عندك مستعجل !! أقول ولا شي وبس تعودت انو مايكون عندي فراغ كبير عشان كذا على طول مستعجل ..
بس يا احمد فعلاً الحياة المليئه بالأعمال جميله بس تاخذ من عمرك وتتعبك بدري ..
الله يوفقك وأستغل الفرصه تي شي جديد وإذا نزل لوست الجزء الثالث ارسلته لك عشان يشغلك شوي.
تحياتي واسف على الأطاله
عشان جذا المدونات هالأيام زادت و الردود كثرت>> 😉
المهم
ألف مبروك على النقلة للقسم اليديد … الله يعطيك خيره (القسم) و يكفيك شره
ياخي استغل هالفرصة أحسن لك .. ترا الأقسام اليديدة ما بتظل على هالمنوال و كل ما مر الوقت كل ما زاد شغلها
الحين الوقت ما شاء الله متوفر عندك عشان اتطور نفسك.. اتمارس هواياتك …. و إلا حتى عشان تسترخي و اترفه عن نفسك لبعض الوقت
على فكرة اقتراح : دام انك عندك وقت .. غير أثاث غرفتك إذا كنت من زمان ما مغيرنه .. ترا التغيير زين
مبروك مرة ثانية
و السموحة
هلا ابو حميد والله وصرت تتشكى من الحين
بس وسع صدرك هانت كلها كم يوم وانقل عندك بالقسم
واملي حياتك وناسه و سوالف ما تنتهي
********
عبدالله :
********
بالعكس أنا أدور الفراغ ، الواحد يستفيد من وقته يقرأ كتاب يجلس مع الأهل يشوف مباريات 🙂 .. ، قبل سنوات كنت أشتغل ثلاث وظائف في يوم واحد لكن لما تفرغت للجريدة ماقدرت لأن من شروط الجريدة التفرغ الكامل وعدم العمل في أي جهة أخرى .
بالنسبة للوست جالس احمل في الثاني على رواقة لأني جالس أشوف هالأيام Prison Break .
حياك الله ابو عابد ،،
********
إيمان :
********
الله يبارك فيييييييك ، أنا عارف ان الشغل الجديد فيه كرف لكن برضه ماراح يوصل لمستوى قسمي السابق خصوصاً وأن السيطرة عليه إدارياً راح تكون أسهل بحكم أنه جديد وماراح يكون فيه إلا شباب ..
أكون صريح معك بيكون هالوقت الفاضي مساحة للاسترخاء والراحة والاستفادة من الوقت الطويل في أمور جديدة ماكنت أسويها قبل ، على الأقل تكثر الجلسة مع الأهل والطلعة معهم ..
********
مشغول :
********
اييييه ملاحظ أنت ،،
بس حلوة تجي تملى حياتي وناسة .. ويييييين يابو الشباب جاي تشتغل انت ولا تفلها 🙂
الشاهد ان المكتب راح ينقلب مسرح سينمائي :):)
مبرووك مقدما على الانتقال وعلى التتفرغ وهذا اهم شيء 🙂 … لكن ماعرفنالك يوم تبي تتفرغ.. ويوم تفرغت ماعرفت تتأقلم !!! اذا تقاعدت وش راح تسوي على كذا !!!!
صراحه امنت وايقنت ان الرجال مايصلح يتفرغون صح او لا ؟ وعن تجربه مع والدي اذا اخذ اجازة انواع القلق والمشكله هو على مشارف التقاعد وانا اعرفه اذا تفرغ مصيبه صراحه 🙂 فحبيت راسه وقلت : لا تتقاعد الحياة بدون شغل كالحياة بدون هواء ….
وبالتوفيق انشالله
مبروك على الانتقال للقسم الجديد لكن صراحة افهم من كلامك انك تبي تتركنا ..! يعني خلاص ودعنا امواج للأبد ؟!
وبالنسبة للفراغ المؤقت اللي تعاني منه ، ابي منك فزعة 🙂 ما ودك تذاكر عنّي مادة او مادتين لان هالايام الوضع حامي اختبارات x اختبارات وتستمر الى النهائي 🙁
الله يعين وييسر علينا وعليك …
لا كذا جايز لك ولا كذا جايز لك 😛
أحمد حرنا بك ،،،، اشتر لي حرنابك هههههههه
انت موافق لي جلست ايام العيد ماعندي شغل بغيت انهبل
هي وحده من ثنتين ياأننا ادمننا الشغل غصب علينا او اننا عمليين ،،، الثانيه انساها
فيه مداخله لمشغول
انت من عقب ماجيت تبي تطلع من قسمنا وانت مانتب مضبوط تدري ليه ؟
“واملي حياتك وناسه ”
وانت تبي تعرس عليه 🙂
الحقيقه يااحمد الله يوفقك بمكانك الجديد وخطوه موفقة
********
سديم :
********
اي والله لكن هين مافيه احسن من الفضاوة 🙂 بالمقارنة مع ضغط العمل خصوصاً واني عارف ان الشغل جاي جاي يعني السالفة ماراح تطول .
مشكلتي الوقت ولا فيه مجالات واجد الواحد يوسع صدره فيها ..
********
البراك :
********
شف انا ممكن اروح الخرخير وآخذ لفة واجي في نفس اليوم ولا أذاكر .. من جدك انت ؟
مسألة أني افتح كتاب واحفظ وألخص ذي مافيه أمممممممل
********
فهد :
********
لا كذا جايز لي بس ابي أرتب الوضع ، اليوم الحال أحسن صحيت الساعة عشر الليل 🙂
********
saad :
********
ههههههههه أجل اشتر لي حرنا بك ههههه
والله تبي الجد شكلنا صرنا يابانيين .. أدمنا الشغل ، تدري فيه يوم بغيت اروح لقسمي الأول وأجيبها بطاري المزح .. ماتبوني أشيك لكم على كم مادة اختصر عليكم الضغط 🙂 .
ابو نواف والله انك اعجبتني بردك على مشغول .. بيني وبينك انا مستحي أرد بس كلمته قوية وبتجيب الكلام على القسم بدري ههههههه .. وبتصير سالفة أنت تعلم والكل يعلم أن الكل يعلم على قولة النويصر
حياك يبو .. والله يسلمك ، وعلى قولة القايل .. الله مير يقزاك خير
يوووووووووووووووه اما سالفتك سالفه..
من جد ماتعودت على النعمه>>مقصود نعمه الفراغ…
بس انا اعاني من نفس الحاله انا دائما دوامي الجامعي من 8 الى 2:30 واليوم اللي تنلغي فيه محاضره واروح متاخره تلاقيني فازعه من فجر العالمين وماادري وش اسوي احيانا اطلع للجامعه قبل المحاضره بساعه عشان اللقي احد احاكيه:)
عموما مبروك عليك الشغل الجديد والدوام لفتره وحده اهم شي……….
واذا القسم عنده وظائف نسائيه شاغره لا تنسانا:)
سعد .. احمد ..
بما ان الرجال قال انه للحين بالقسم الجديد لحاله وحاس بضيقه ..
وبما اني بروح عنده فأنا قاعد احاول اني اخفف عنه بكلام معسل
سو خير وقطه بحر 🙁
سبع سنوات كافية بأن تغير روتينك أخوي أحمد !
موفق إن شاء الله
—-
أما هاني هذا تحفه نادرة =
قبل يومين كنت معه وبالطريق دخلت على المسنجر من جوالي ..
سألته قلت هاني أنت متصل ؟
قال صدق، اعتقد أني مخليه من الدوام مفتوح !!!
وهذا حاله مسنجره المسكين من شهرين “متصل” ..
الأفضل لا تكلمه بالمسنجر هناك حلين للوصول السريع لهاني ..
الأول أنك تدق عليه وتقوله أنا عند الباب وتحطه قدام الأمر الواقع .. وفي أي وقت تقدر تسويها
الثانية أنك تكتفي بالاتصال فيه وتتعلق بالسماعة لين يمل منك ويقول وينك بمرك الحين !!
لأن المسكين بتكون اذنه احترقت من حرارة السماعة =)
باختصار شديد
تزوج والله يوفقك 🙂
********
fatooo :
********
القضية مو قضية اني فاضي .. هذي كويسة 🙂
القضية اني ماتعودت أصير فاضي للدرجة هذي
وفعلا يكفي الدوام فترة وحدة .. رغم انها يمكن ماتستمر كثير
للأسف ماكو وظايف 🙂
********
مشغول :
********
واضح انك بتصير موظف ملكع ، بعدين وش معسله انت .. انضبط 😀
********
ياسر الغفيلي :
********
هلا بك ياسر
كويس انك كتبت عن هاني ، لأنه يتهمني بتشويه صورته أمام الزملاء بسالفة تطنيش الجوالات بس الحركتين اللي قلت ماقد سويتها ، بس تدري .. أحياناً يصير فاضي وبقوة ويتكي في كوفي حول بيتهم بس المشكلة كل يوم حاله يختلف ..
بالنسبة للماسنجر على قولتك اون لاين له شهرين بس احياناً أشوف تعليقات قديمة تحت اسمه ، معقولة للحين ماغيرها ؟
ياحبي لك ياولد القويفلي 🙂 صقيقي
********
عبدالله :
********
اتزوج عشاني صرت فاضي كم يوم
وش دعوى 🙂
أول شي مبــروك الأنتقال للقسـم الجـديد وبالتالي مبروك الفضاوة المؤقتة 🙂
هي زي ما قلت كم يوم بعدين ترجع تشتكي من الشغل “والكرف ” !
بس خل عنك الفضاوة حتى في طفشها حلاوة ,,
وعلى طـاري أم كلثوم ذكرتني في نفسي اذا حسيت اني بموت من الطفش انتظر الساعة 1 الليل على احر من الجمر أطق السيدي وأجلس ” أمتر ” الشوارع رايح جــاي بعدها صدق وبدون مبالغة أرجع بنفسية غير اللي طلعت فيها …
بالتوفيق أبـوحميــد 🙂
********
أقرب البعيد :
********
الله يبارك فيك ، وفعلاً هي كم يوم ونرجع للكرف بس الأيام الحالية وناسة 🙂
الست مايحتاج كفووو وستين كفوووو 🙂
السلام عليكم
يعني تنصحنا اننا مانتخرج قصدي تنصح غيرنا انه مايتخرج
اجل وش تقول كل خريجه لان الخريج ارحم الف مره بالوظيفه يروح باي مكان
وبدون وظيفه يطلع لااي مكان
أخت جوري .. مشكلتي أنني كنت اعمل كثيراً ولوقت طويل ثم تغير الحال فجأة .. من الطبيعي أن تكون ردة الفعل مساوية للحالة التي مررت بها ، بالعربي حسيت اني فاضي بقووة رغم اني اداوم كل يوم 8 ساعات 🙂
السلام عليكم
احس ان هذا الهدؤ قبل العاصفه
وحاس ان فيه شغل كثر التراب بيجيك خاصة ان قسمك جديد:)
والله يامهند كنك داري
الله يستر من بكرة 🙂
هممممم لا تستعجل على الشغل 😀
أول.. قبل كم سنة.. أنا نفس الشي عندي ما اقدر اجلس فاضية كل وقتي لازم شغل في شغل
لكن الآن صرت أتمنى ألاقي فرصة لنفسي عشان أعيش أيامي فاضية 😀
الآن صار شغلي أسبوع كرف وأسبوع راحة تامة باعتبار اننا جريدة نصف شهرية..
الله يعينك مع الشغل الجديد 🙂
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولاً .. مبروك على النقل الله يطعمك خيره ويكفيك خيره ويكون باب رزق لك حلال وخير
الفراغ شى جميل وطعيم ولذيذ جداً جداً
اعوذ بالله طفش وملل واستزاف طاقات وجهد وصحه وعمر
اعانى منها تقريبا من شهر ونصف ماعندي وقت احك راسي..
والله لدرجة اهلى ماشوفهم اختى الى معاى بالغرفه الاحتكاك منعدم وكذلك الهواش
اشتاقت للحياة الطبيعيه اشتاقت للنااس اشتاقت للتلفزيوون اشتاقت للنت فقدت الاتصال التكلولوجي اشتاقت للنوم
اشتاقت للراحه النفسيه اشتاقت اقول بكراً ماعندي شى أشتاقت اطنش
مليت من الروتين الجامعي مليت من حضن الكتب والملزمات والاقلام
مليت من القلق مليت من الاحباط مليت من الصدمات وعنصر المفاجاه بورقة الاختبار
تطبيق عملى+ اختبارات= حاله من الفوضى الدخليه
أستاذ/ أحمــد ,, حرام عليك تمتع بالفراغ والهدؤ لاتستعجل على الروتين والسرعه
والقلق وشيلة الهم لاتستعجل على الرزقك
تمتع واسترخ ومتع نفسك ودللها لمواجهة القادم وبالتوفيق لنا ولك
يالله سوري على الاطاله والقرق الفاضي والتفريغ والفضفضه النفسيه عندي
تقل بقول شى بس نسيت *-^
يالله الى القاء
بروح ادرس
قصدي يكفيك شره
سوري
tramadol…
…