منذ فترة بدأت ألمس ضعف الإقبال على خدمات RSS التي يمكن للمتابعين أن يتواصلوا عبرها في متابعة مواقعهم المفضلة، بل أن هذه الثقافة بدأت تندثر مع ظهور الشبكات الإجتماعية السهلة والبسيطة.
لذلك ومن هذا المنطلق تقبلت نصيحة كنت قد رفضتها مسبقاً وهي وضع حساب في تويتر لنشر التدوينات الجديدة، لأنني وببساطة أصبحت مقلاً ومقلاً جداً في متابعة هذه المدونة التي بدأت خطواتها الأولى مطلع العام 2004.
رغم ذلك أجد أن هذه الفكرة أصبحت مقبولة الآن، وضعت الحساب https://twitter.com/ahmed_blog وسأنشر فيه كلما كتبت جديداً.
شكراً لمن بقي وفياً يتابع ما أكتبه هنا .. تحية تقدير واحترام 🙂
ذكرت في تدوينة سابقة بأن التغيّر الوحيد الذي لحظته على نفسي عقب تجاوز سن الخامسة…
ربما لا تعلم وأنت تقرأ أسطري هذه، بأني أمضيت هنا وسط هذه الصفحات الإلكترونية بالمدونة،…
مايجمعني بصوت عبدالكريم عبدالقادر مختلف عن أي فنان آخر، سنواتي الأولى في القيادة كانت سيارتي…
بعد فترة تقارب 10 أعوام من السكنى في wordpress.com ، أعود مغرماً إلى عالم المواقع…
من حسن حظي أني حضرت المونديالات الثلاث التي شارك فيها المنتخب 2006 - 2018…