مالايعلمه المتاجرون والمسترزقون على أخبار السعودية، أن علاقة مواطنيها ببعضهم البعض وبقادتهم فوق اعتبار، لا ولن يشوبها شائبة.
أقرأ ماتضج به الشبكات الإجتماعية تحديداً وبعض وسائل الإعلام التي لا هم لها إلا السعودية، بل أنها تناست كل أخبار العالم وخصصت حساباتها لنقل مصدر من هناك وهناك، أو تعليق طارف من العضو فلان، أو انتقاد من الدكتور علتان، وتضخيم أي إشاعة وتناقل أي أكذوبة عن هذا الوطن الكبير والمعطاء.